الاثنين، 18 يناير 2010

يا ابنتي .. لا تصافحي الغرباء



قالت لي أمي يوماً : لا تصافحي الغرباء

واليوم صادفت شخصاً طوته صفحات كتابي فأصبح بين طيات الكتاب مبعثر ..
أو قد تمزقت إحدى

أطراف صفحاته
فيا أمي افيديني

أقبل مصافحته ؟
أو أنه أصبح اليوم من الغرباء ؟!

هناك 7 تعليقات:

  1. كتبت يوماً :

    " كيف لصدفة ان تصحي غفير الذكريات من غفوتها ؟
    كيف تحيي الايام بعد موتها ؟ ولماذا تعود بنا الصدف لحياة ولت ...
    * كنا كما نتمنى .. فلم يعد من تمنى ! "

    وأجدها مناسبة لاحيائها هنا .
    احس صعب الرجوع .. وصعب جداً !

    ردحذف
  2. مساء الورد

    اسمعي كلام الماما
    فالامهات يعلمن عن ماذا يتحدثن
    لا تصافحي غريبا يوما.. و ان لم يكن في الماضي القريب
    فتلك المصافحة كفيله بفتح جروح قديمه قاربت ان تندمل

    دمتِ في حفظ الرحمن

    ردحذف
  3. أحييتي مايشابه تلك الصدفة
    هنيئا لي فيكِ

    شيخة
    لطلتك نكهة خاصة دوماً

    ولج وحشة

    ردحذف
  4. اسمعي كلام امج انه اقول وايد احسن .. عاقبة عدم سماع كلام الامهات كبيرة :@

    ردحذف
  5. :
    وانا معهم
    :
    الام تعلم امورا
    :
    قد تخفى على الابناء
    :
    فلا داعي .. لاستعادة تجربة فاشلة

    ردحذف
  6. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف